مقاتلة تعترض طائرة ركاب كولومبية لطردها من أجواء فنزويلا

مقاتلة تعترض طائرة ركاب كولومبية لطردها من أجواء فنزويلا
TT

مقاتلة تعترض طائرة ركاب كولومبية لطردها من أجواء فنزويلا

مقاتلة تعترض طائرة ركاب كولومبية لطردها من أجواء فنزويلا

اعترضت طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الفنزويلي، طائرة ركاب كولومبية وقادتها خارج المجال الجوي للبلاد.
وقالت وزارة الدفاع الكولومبية، إن طاقم الطائرة أبلغ أن طائرة أخرى اقتربت بشدة من طائرتهم.
وأفادت الوزارة بأن مقاتلة قاذفة من طراز «سوخوي»، رافقت طائرة الركاب التابعة لشركة «أفيانسا» التي كانت تحمل 200 راكب على متنها خلال رحلتها من مدريد إلى بوغوتا.
وذكرت إذاعة «بلو راديو» المحلية، أن قرب المسافة بين الطائرتين أدت إلى تشغيل نظام إنذار التفادي من التصادم.
وأدت الحادثة إلى تواصل وزارتي الخارجية في كلا البلدين، كما أكدت حكومة فنزويلا الحادثة ووعدت بإجراء تحقيق.
وقالت شركة «أفيانسا» إنها أوقفت مبدئيًا جميع الرحلات الجوية إلى فنزويلا، وقررت تحويل مسار طائراتها إلى أوروبا خارج المجال الجوي لفنزويلا.



رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
TT

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

أفادت صحيفة «غلوب آند ميل» الأحد أنه من المرجح أن يعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.